بعد هزيمتها في حرب الرمال، كانت الجزائر تخطط لمفاجأة المغرب واحتلال مدينة فكيك المتاخمة للحدود، بحسب ما تشير إليه وثيقة صادرة عن المخابرات المركزية الأمريكية.
كشف مكتب التحقيقات الفيدرالي وباحثو مايكروسوفت، عن مجموعة إجرامية إلكترونية مغربية تُعرف باسم "أسود الأطلس" أو "ستورم-0539" تتظاهر بأنها جمعيات خيرية لسرقة بطاقات الهدايا الأمريكية.
في بداية الألفية الثالثة، اختارت الجزائر كسر الإجماع العربي والإسلامي، والوقوف إلى جانب إسبانيا على حساب المغرب، خلال أزمة جزيرة ليلى، بل ووجدت الفرصة سانحة للربط بين هذه الأزمة التي استمرت لأقل من عشرة أيام ونزاع الصحراء.