دعت منظمة العفو الدولية المغرب وإسبانيا إلى الكشف عن مصير المهاجرين الذين ما زالوا مفقودين بعد عامين من مأساة مليلية، وبالامتثال لالتزاماتها القانونية الدولية، بما في ذلك من خلال اتخاذ إجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الواقعة.