سيقوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة رسمية إلى المغرب في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر 2024. وتُعتبر هذه الزيارة الأولى له بعد إعادة انتخابه، حيث سيرافقه وفد من المسؤولين، بالإضافة إلى شخصيات بارزة من الساحتين السياسية والثقافية، بما في ذلك عدد من مزدوجي الجنسية من كلا
أظهرت دراسة سمعة المغرب في العالم لعام 2024، تحسنا في سمعة المغرب داخل الدول العظمى، فيما تراجعت داخل الجزائر وإسرائيل وتركيا. وبخصوص السمعة الداخلية ظل المغرب ضمن الدول التي يكون فيها المواطنون أقل انتقادا لبلدهم.
يقع ثقب الشيطان بالقرب من منطقة أخفنير في المغرب، وهو عبارة عن حفرة طبيعية تشكلت بفعل الأمواج العاتية للمحيط الأطلسي على مدى الزمن. يُعرف هذا الكهف الغامض أيضًا باسم "عجب الله"، وقد ألهم العديد من الأساطير واحتفى به سكان المنطقة بفضل تشكيلاته الصخرية المميزة. ويعتقد البعض
بعد سنوات من التوتر بين البلدين، سيحل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون غدا بالمغرب، في زيارة ستستغرق ثلاثة أيام، حيث سيلتقي الملك محمد السادس ويُوقع اتفاقيات بين البلدين.