في ظل غياب رد رسمي على النداء الذي أطلقه الملك محمد السادس لطي الخلافات مع الجزائر، تعاملت الصحافة الجزائرية بشكل سلبي مع المبادرة المغربية الجديدة.
درست أمينه بلحسن العلوي، التواصل في فرنسا، لكن بعد عودتها إلى المغرب قررت تغيير الوجهة نحو عالم الأعمال، وقررت تأسيس شركتها الخاصة لتوزيع السلع الجلدية المستوردة.
دعا الملك محمد السادس الجزائر للعمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية، وأكد أن الحدود المفتوحة، هي الوضع الطبيعي بين بلدين جارين، وشعبين شقيقين.