شارك المغرب لأول مرة في الألعاب الأولمبية سنة 1960 بروما، وأحرز خلالها العداء راضي بن عبد السلام أول ميدالية للمملكة، وغاب الرياضيون المغاربة بعد ذلك عن منصات التتويج إلى غاية 1984، فيما كانت المواقف السياسية وراء انسحاب المغرب من دورتين، كما قرر المنتخب المغربي الأولمبي لكرة
في الوقت الذي صار فيه الوصول إلى إسبانيا ولو على متن قوارب الموت حلما بالنسبة للعديد من المغاربة، كان الأمر مغايرا في الماضي، حيث كان المغرب يعتبر ملجأ بالنسبة للعديد من الاسبان الذين كانوا يقررون مغادرة وطنهم، بحثا عن حياة أفضل.
"لونجا والغولة" هي حكاية شعبية أمازيغية تحكي قصة رحلة امرأة شابة تبنتها غولة. وتعكس الحكاية، التي تعرف العديد من الاختلافات في المغرب والمغرب العربي، الانتقال من ثقافة أمومية قديمة إلى ثقافة حديثة يهيمن عليها الذكور.