ربط الوفد الجزائري المشارك في أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة، بين إحصاء سكان مخيمات تندوف وإجراء استفتاء لتقرير المصير، وجدد رفضه مشاركة الجزائر في سلسلة اجتماعات المائدة المستديرة.