قالت وسائل إعلام إسبانية إن إعداد تقرير سنة 2011 حول الانتخابات التشريعية المغربية لنفس السنة، من قبل فريق ضم آنذاك رئيس الحكومة الإسبانية الحالي، ساهم في خلق أزمة سياسية بين الرباط ومدريد بعد رئاسة بيدرو سانشيز للحكومة في الجارة الشمالية.
وقت ثلاث مركزيات نقابية يوم أمس الخميس 25 يوليوز على اتفاق اجتماعي جديد مع الحكومة والاتحاد العام لمقاولات المغرب، فيما رفضت مركزية الكونفدرالية الديمقراطية للشغل التوقيع، بحجة أن العرض الذي اقترحته الحكومة لا يصل إلى الحد الأدنى للمطالب.