رغم أن الجزائر نجحت بدعم فرنسي، في استبعاد المغرب بين سنتي 2014 و2015 من ملف الوساطة في مالي، إلا أن التطورات السياسية الأخيرة في باماكو جعلت صناع القرار في قصر المرادية، يتوجسون من التحركات الدبلوماسية المغربية الأخيرة، واتهمت وسائل إعلام جزائرية مقربة من السلطات المغرب
بينما تتوالى ردود الفعل المنددة بخطاب الرئيس الفرنسي الذي ألقاه يوم 2 أكتوبر، وتحدث فيه عن "الانفصالية الاسلامية"، تواصل الحركات والجماعات الإسلامية في المغرب التزام الصمت.