حذرت المخابرات العسكرية الإسبانية، في تقرير لها، بيدرو سانشيز من أن قضية الصحراء تعتبر بالنسبة للمغرب "سببا للحرب". وتؤكد الوثقية أنه بحلول سنة 2040 سيلعب المغرب دورا رئيسيا في تأمين منطقة الساحل.
صباح أحمد محمد، هي واحدة من الأشخاص الذين تجندوا لمساعدة المهاجرين المغاربة الذين وصلوا إلى سبتة، ولم تقتصر هذه السيدة المغربية على توزيع الأكل والملابس فقط، بل فتحت أبواب منزلها أمام مئات الأشخاص.