التقى موقع يابلادي بمحمد سالم عبد الفتاح، وهو صحراوي توجه سنة 2004 إلى مخيمات تندوف بعد اقتناعه بأطروحة البوليساريو، وفي سنة 2015، قرر العودة إلى مدينة العيون بعد أن اكتشف زيف ما تروج له الجبهة الانفصالية. في الجزء الرابع من هذا الحوار يتحدث سالم عبد الفتاح عن واقع ومستقبل نزاع
بعد أيام على قرار السلطات الجزائرية، نقض الاتفاق الموقع مع المغرب سنة1972، بخصوص الاستغلال المشترك لمنجم غار جبيلات للحديد، تحاول وسائل إعلام جزائرية تبرير القرار.