يجد الحزب الحاكم نفسه في موقف صعب بعد الكشف عن الاتفاق السري الذي جرى مع التجمع الوطني بشأن رئاسة مجموعة الصداقة فرنسا-المغرب. ومع انتشار الخبر، أعرب حزب "النهضة" عن تطلعه لتولي هذا المنصب، إلا أن التجمع الوطني يصر على الاحتفاظ به، نظرًا لكونه هدفًا طالما سعت إليه مارين
في نهاية السبعينات، حاول بعض قادة الجيش المغربي إقناع الحسن الثاني باستهداف معاقل البوليساريو في تندوف، غير أنه رفض ذلك. آنذاك توغلت قوات مغربية داخل الأراضي الجزائرية دون أن تقابل بأي رد جزائري، بحسب ما تشير إليه وثيقة للمخاربات المركزية الأمريكية.