يبدأ المغرب وتنزانيا صفحة جديدة في علاقاتهما. وقد لعب المكتب الشريف للفوسفاط دورا رئيسيا في هذا التقارب مع هذه الدولة التي لا تزال تعترف بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية".