بعد استقلال المغرب كانت المملكة تطالب بضم موريتانيا، التي كانت لا تزال تحت الاستعمار الفرنسي إلى أراضيها، وفي خطاب للملك محمد الخامس يوم 25 فبراير 1958 في محاميد الغزلان تحدث بصراحة عن تبعية بلاد شنقيط للمغرب، وكان حزب الاستقلال بدوره يرفع نفس المطلب.
تحاول المهاجرة المغربية سارة الفاسي المشاشتي، تسخير عملها وولعها بالسفر، لتغير الصور النمطية عن المهاجرين والدفاع عنهم، كما تهتم أيضا بالدفاع عن المرأة المغربية من خلال الشبكات الاجتماعية.