يبقي بعض المغاربة أمر إصابتهم بفيروس كورونا المستجدا سرا، ولا يبوحون بذلك إلى لدائرة ضيقة من عائلاتهم أومعارفهم لاعتبارهم المرض "عارا" لحق بهم ولخوفهم من "الاستبعاد الاجتماعي".