بعد عشر سنوات من الجمود والعطالة، تتعالى الأصوات المطالبة بإعادة هيكلة المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية. فهل تؤدي الدينامية الجديدة الذي تشهدها قضية الصحراء إلى ولادة جديدة للمجلس؟