بعد أسابيع من دعوة الملك محمد السادس الجزائر لفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، قرر الرئيس الجزائري بعد اجتماع للمجلس الأعلى للأمن "إعادة النظر في العلاقات بين البلدين"، متهما المملكة بدعم حركتي الماك و رشاد، اللذين تعتبرهما الجزائر حركتين إرهابيتين.
طالبت بنوك فرنسية، بتوضيحات من بعض زبنائها، عقب قيامهم بعمليات سحب أو تحويل أموال من المغرب عن طريق بطاقات مصرفية. ويرى خبير في الشؤون الفرنسية المغربية أن هذه القضية "مرتبطة بتزايد العقوبات في فرنسا فيما يتعلق بقواعد مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب".