خففت مباراة المنتخبين الجزائري ونظيره المغربي بشكل كبير من الأجواء المشحونة، وقدم اللاعبون الصغار لأقل من 17 عاما درساً كبيراً في الروح الرياضية رغم قوة الرهان.
في خرجة جديدة، اتهم الرجل الثاني في هرم السلطة في الجزائر، المغرب بـ"الاعتداء" على بلاده في حرب الرمال، مضيفا أن هذه الحرب دفعت الجيش الجزائري لتغيير عقيدته، كما كرر اتهام المغرب بتهديد أمن الجزائر من خلال علاقاته مع إسرائيل.