بعدما بدأت روندا تقترب من المغرب، وتبتعد عن البوليساريو، حرصت الجبهة الانفصالية على إرسال "وزير خارجيتها" إلى العاصمة الرواندية كيغالي، على أمل الحفاظ على علاقات جيدة مع هذه الدولة الصاعدة التي تتمتع بتأثير متزايد في القارة الإفريقية.
أشاد الرئيس الرواندي فخامة السيد بول كاغامي بقرار المغرب استعادة مكانه الطبيعي والشرعي داخل الاتحاد الإفريقي.