في عصر تهيمن فيه وسائل التواصل الاجتماعي على تشكيل الرأي العام، يطرح التساؤل: هل لا تزال الصحافة التقليدية تلعب دورها كسلطة رابعة، أم أن المؤثرين على منصات مثل "إنستغرام" و"تيك توك" قد حلوا محلها؟ هؤلاء المؤثرين يقدمون محتوى جذاب للجمهور، لكنهم يفتقرون إلى المعايير الصحفية.