كان المخرج البلجيكي المغربي جواد غالب في البداية صحفيًا، وقد وجهه حماسه للقضايا المجتمعية للاقتراب من الكاميرا بشكل مختلف. يجد في السينما حرية أكبر، حيث يستكشف الوثائقي والخيال للتعبير عن القضايا المعاصرة، من خلال أعمال تصبح محفزات للنقاشات.