صعد المغرب إلى المرتبة 73 في مؤشر الالتزام بتقليص الفوارق لعام 2024، ويرجع ذلك بشكل كبير إلى جهود إعادة الإعمار بعد الزلزال وزيادة الإنفاق على التعليم. ومع ذلك، يحذر المؤشر من أن هذا التقدم قد يكون قصير الأجل، حيث يمكن للعديد من الدول التي حققت صعوداً ملحوظاً أن تشهد تراجعات في