غيرت المهاجرة المغربية صفاء، مسارها المهني عدة مرات ودون تخطيط مسبق، فمن لاعبة تنس موهوبة، إلى متخصصة في الهندسة المعمارية والترجمة، ليستقر بها المطاف في النهاية كسيدة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المخابز في فرنسا، وتسعى إلى التوسع في الولايات المتحدة والمغرب.