بعد الطائرات بدون طيار والصواريخ، تريد الشركات الإسرائيلية نصيبا في المشروع المغربي لإطلاق أقمار صناعية للمراقبة، علما أنه سبق للشركة العامة الإسرائيلية لصناعات الطيران، الرائدة في هذا المجال، أن أبرمت اتفاقية مع المغرب سنة 2022.