حكت سلمى وهي شابة مغربية مقيمة في ألمانيا، عبر سلسلة فيديوهات على حسابها في تيكتوك، عن التمميز والعنصرية التي تعرضت له في مسبح بناد يقع قرب مير اللفت، من قبل ثلاثة فرنسيين "كبار في السن"، بسبب ارتدائها البوركيني.