ساهم محيط المخرج أيوب قنير، في لعب دور مهم في اختياره لعالم الفن السابع، فبعد دراسته وعمله في عالم البنوك في الولايات المتحدة، قرر الانتقال إلى مجال السينما. وبالنسبة له فإن كل مشروع فني هو بمثابة "مغامرة إنسانية على الشخص أن يتعلم تقديرها".