بعدما كانت تلعب أدوارا عسكرية واقتصادية مهمة في الماضي، باتت قصبة مسون الواقعة بين مدينتي جرسيف وتازة، تقاوم الإهمال وتقلبات الطبيعة، حيث انهارت معظم أجزائها، وهجرها سكانها.