على خطى الجماعات الجهادية العاملة في منطقة الساحل، انضم شباب صحراويون من العائلات الفقيرة في مخيمات تندوف إلى ميليشيا فاغنر.
تداولت العديد من المواقع المغربية والعربية، خريطة تظهر انتشار مرتزقة "فاغنر" الروسية في إفريقيا، مع الإشارة إلى أن هذه القوات التي تستخدمها الحكومة الروسية في النزاعات التي تتطلب الإنكار، تحيط بالمغرب من الشرق والجنوب. فما حقيقة الأمر؟