قصة اليوم بعنوان أنا آسف لصاحبها فايد بركاش، نحكي فيها قصة مها وهبة، وهما شقيقتان، ذهبتا للعب في الشاطئ، ووقعتا في موقف محرج.
الحكمة من هذه القصة هي أن أي شخص قد يقع في أخطاء غير مقصودة تضر الآخرين، لكن قول "أنا آسف" يخفف من هذا الضرر.
لا يوجد أي شخص مثالي، ونحن في حاجة إلى تعلم كيفية الاعتذار إلى من أخطأنا في حقهم ولو دون قصد.