القائمة

مختصرات

نسبة ملء حقينة السدود بجهة طنجة – تطوان –الحسيمة ناهزت 6ر53 في المائة إلى غاية 21 نونبر الجاري

(مع و م ع)
نشر
DR
مدة القراءة: 2'

بلغت نسبة ملء حقينة السدود الواقعة في جهة طنجة -تطوان -الحسيمة إلى غاية 21 نونبر الجاري، حوالي 6ر53 في المائة، وذلك حسب معطيات لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء.

وأوضح تقرير أعده قطاع الماء التابع للوزارة بأن المخزون المائي للسدود الواقعة فوق تراب جهة طنجة -تطوان -الحسيمة بلغ 3ر697 مليون متر مكعب، مقابل 3ر788 مليون متر مكعب خلال نفس الفترة من السنة الماضية.

وذكر التقرير أن سد وادي المخازن بإقليم العرائش، أكبر سدود الجهة، سجل نسبة ملء وصلت إلى 8ر76 في المائة مقابل 8ر83 في المائة العام الماضي، أي أن حجم المخزون المائي ناهز 42ر516 مليون متر مكعب، مقابل 87ر563 مليون متر مكعب في اليوم نفسه من العام الماضي.

كما ناهزت حقينة سد 9 أبريل بعمالة طنجة – أصيلة 82ر76 مليون متر مكعب، بمعدل ملء وصل إلى 6ر25 في المائة، مقابل 15ر118 مليون متر مكعب ومعدل ملء في حدود 4ر39 في المائة خلال العام الماضي، فيما سجل سد أسمير بإقليم تطوان نسبة ملء تصل إلى 2ر49 في المائة، أي بمخزون مائي بلغ 17ر19 مليون متر مكعب، مقابل 46ر22 مليون متر مكعب و 7ر57 في المائة العام الماضي.

وبلغ المخزون المائي لسد مولاي الحسن بن المهدي 4ر14 مليون متر مكعب (5ر61 في المائة)، مقابل 7ر15 مليون متر مكعب العام الماضي (4ر67 في المائة).

أما بالنسبة لسد طنجة المتوسط بإقليم الفحص أنجرة، فقد بلغت حقينته 58ر13 مليون متر مكعب (7ر61 في المائة)، مقابل 69ر18 مليون متر مكعب (9ر84 في المئة) العام الماضي، وسد ابن بطوطة 19ر6 مليون متر مكعب (3ر21 بالمئة) مقابل 43ر20 مليون درهم، أي 2ر70 في المائة العام الماضي.

وبلغت حقينة سد عبد الكريم الخطابي بإقليم الحسيمة 6ر5 مليون متر مكعب (5ر47 في المائة مقابل 9 ملايين متر مكعب أي 77 في المائة)، وسد النخلة بإقليم تطوان 86ر0 مليون متر مكعب (5ر20 في المائة) مقابل 56 في المائة خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وبخصوص سد الجمعة بإقليم الحسيمة، فقد سجل حقينة بـ 86ر0 مليون متر مكعب بنسبة ملء بلغت 8ر16 في المائة، مقابل 21ر2 مليون متر مكعب خلال نفس الفترة من السنة الماضية (43 في المائة)، بينما امتلأ سد مولاي بوشتى بإقليم شفشاون بنسبة 93 في المائة، لتبلغ حقينته الإجمالية 290ر11 مليون متر مكعب.

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال