تبين من خلال التحقيقات، التي أجرتها السلطات الإيطالية في قضية مقتل سيدة في الثلاثينات من العمر، تعود أصولها إلى المغرب، وكانت تقيم في مدينة مودينا، أن زوجها السابق هو من ارتكب جريمة قتلها، حسب ما أورده الموقع الإيطالي "ساسيولو".
وقال المصدر نفسه إن السلطات وجدت هاتف الضحية في حوزة زوجها السابق، وأضاف أن المشتبه فيه لم يتقبل حقيقة طلاقه من زوجته قبل 8 أشهر، ما دفعه لقتلها بعدة طعنات على مستوى ظهرها، ثم حرقها داخل سيارتها، حيث وجدت شبه متفحمة.