وجاء في سؤال الفريق الاستقلالي، "صدر عن رئيس الحكومة بالمهرجان الخطابي المنعقد في الدشيرة يوم 7 مارس 2015، تصريح قال فيه "هناك من يهددنا ونحن نعرف قراءة الرسائل، لكننا لا نيريد أن نفضح الأمور، فإذا مات سي باها، فنحن مستعدون للموت في سبيل الله"، وهو كلام يوحي بغموض كبير في ظروف وملابسات وفاة وزير الدولة".
وساءل النائب الاستقلالي وزير العدل "عن الاجراءات التي ستتخذونها قصد وضع حد لأي غموض، واستثمار سياسي يلف هذا الموضوع، وكذا إعادة فتح تحقيق نزيه في وفاة الرجل، بناء على الخطاب الأخير لرئيس الحكومة في الدشيرة".