وأوضحت يومية المساء، في عددها لنهار اليوم، أن القائدين تعاركا، ليلة السبت 08 نونبر، بإقامة رجال السلطة بوجدة، وأنه بعد إيقافهما من طرف والي الجهة الشرقية عامل عمالة وجدة أنجاد، تم استدعاؤهما الى مقر وزارة الداخلية، الاثنين 10 نونبر، للمثول أمام المجلس التأديبي، ليصدر قرار التشطيب عليهما من سلك رجال السلطة.
وحسب المساء فقد خلف حادث العراك استياء كبيرا لدى سكان المدينة الذين اعتبروا أن الأمر يشكل إساءة للسلطة والمواطنين معا.