وأضافت الجريدة، أن الضابط الذي يعمل بقسم حوادث السير بولاية طنجة، كان يبحث عن قاضي التحقيق المكلف بالبحث في نزاع بين الضابط وزوجته الاسبقة، وحين لم يجده هاجم الوكيل العام للملك، ثم عمد إلى ضرب رأسه مع الجدار، بعدما دخل في حالة هستيريا أرعبت الحاضرين.
وكان الضابط عند حضوره إلى محكمة الاستئناف يطالب بلقاء قاضي التحقيق الذي وجه إليه سيلا من الاتهامات حول "علاقة مشبوهة" تربطه بطليقته، والتي يطالب باعتقالها بتهمة القتل وزنا المحارم.