وربطت المصادر ذاتها، بين هذا الإجراء، الذي يعود إلى أيام وجرى في سرية تامة، على اعتداء زوجة المسؤول الأمني، المتابعة في حالة سراح، إلى حين انتهاء الفرقة الوطنية من التحقيق في الموضوع بناء على أوامر للنيابة العامة.
وجاء حادث الاعتداء على الموظفة، بعدما جرى استدراجها من طرف زوجة المسؤول الأمني لزيارة بيتها، حيث كانت تربطهما صداقة متينة، وبعد حضور هذه الأخيرة إلى البيت جردتها الزوجة من جميع ملابسها وصورتها في أوضاع "مشينة".
وفور علم عناصر الشرطة بالخبر، حضرت إلى عين المكان وأمرت بنقل الموظفة إلى المستشفى وهي في حالة حرجة.
تفاصيل أوفى في عدد الغد من جريدة الناس