وذكرت مواقع محلية أن إدارة الثانوية التي تتابع بها التلميذة دراستها قامت بمنعها من اتمام دراستها، في الوقت الذي احتج تلاميذ المؤسسة التعليمية على ما وصفوه ب "الجرم الوحشي" تجاه زميلتهم التي اعتبروها ربما كانت مخدرة وانهم قد تفاجئوا بالشريط الذي قالو إنه يحمل عدة علامات استفهام خاصة وان التلميذة وحسب تصريحاتهم كانت مواظبة على دراستها وذات سلوك حسن ...
ويظهر الشريط المصور بشكل واضح ملامح التلميذة، حيث تعرف عليها زملاءها في الدراسة وجيرانها بكل سهولة، وتحدثت بعض المصادر الإعلامية عن أن الشخص الذي يوجد رفقة التلميذة هو أحد أبناء المحمدية من المهاجرين حيث يقطن بالديار الأمريكية.
فيما يجهل لحد الأن الكيفية التي وصل بها الشريط المصور إلى مواقع التواصل الاجتماعي، وما إذا كان الأمر متعمدا أم أن ضياع هاتف شريك التلميذة في المغامرة الجنسية يقف وراء الانتشار الواسع لهذا الشريط. إلا أن صور الفيديو توضح أن التصوير يتم برضى التلميذة التي كانت تتفاعل مع المصور.