واعتبر المغني الملقب بملك الراي أن بوتفليقة قدّم عدة خدمات للجزائر، حيث أخرجها من سنوات الإرهاب، وساهم في استتباب الأمن فيها، كما طور مستواها الاقتصادي.
وقال الشاب خالد إن الرئيس لم يفرض نفسه عنوة، بل تقدم للانتخابات بشكل ديمقراطي، وتبقى الكلمة الأخيرة للشعب الجزائري. وأضاف انه لا يمكنه الحديث عن الوضع الصحي للرئيس نظراً لكونه يقيم باستمرار في فرنسا، لكنه أكد أنه الرجل الذي تحتاجه الجزائر.
وبرر الشاب الشاب خالد قراره بأنه لم يتمكن أي رئيس من قبل بالنهوض ببلد غني كالجزائر، وأن بوتفليقة وحده نجح في تسديد ديون البلاد، واعتبر خالد أنّ الجزائر عاشت ربيعها قبل باقي الدول سنة 1988. وقال إنّ المعارضة تشبه الطفيليات التي تشوش، وأنه لا يدعم أي حزب. وأكد أنه سيمارس حقه في التصويت، كما يدعو الجزائريين لفعل نفس الشيء.