وأضافت جريدة أخبار اليوم أنه جرى أمس بقيادة تازارت تسليم السلط بين القائد الجديد الذي كان قائدا بالنيابة بمحلقة أبادو بالإقليم نفسه، والقائد السابق في انتظار أن تنتهي التحقيقات، في هذه القضية التي تفجرت قبل نحو شهرين.
وفي الوقت الذي أصدرت العديد من الجمعيات عريضة استنكرت فيها "ما راج خول القضية في بعض الصحف الورقية والالكترونية" وشجبت ما "يتعرض له قائد تازارت من تشنيع وتلطيخ لسمعته لدوافع سياسية يقودها أشخاص منحطون أخلاقيا" أصدرت الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة تقريرا عن القضية ضمنته شهادات صادمة للخادمة، التي أكدت أنها بمجرد التحاقها ببيت القائد للاشتغال بمقابل مالي قدره 500 درهم، تعرضت لمحاولات اغتصاب مستمرة ولم تقو على إخبار عائلتها بما وقع، بسبب وعيده وتحذيره لها من مغبة البوح بما تعرضت له.