وأضافت ذات الجريدة أن عارضة الأزياء المشتكية، حلت الأحد الماضي، بالمركز القضائي للدرك الملكي من أجل عرض صور الدركيين عليها بغية التعرف على الدركي الذي قالت عنه إنه يعرف أحد أفراد الشبكة التي قامت باختطافها، وهو ما قاد إلى التحقيق ساعات مع الدركي المعني، دون الوصول إلى أي نتيجة، ولم يتم بعد إلقاء القبض على الجناة المفترضين.
وفي تفاصيل الحادثة فقد تم استدراج عارضة الأزياء إلى الفيلا من قبل شخص تحت التهديد بالسلاح الأبيض، وأجبرها على امتطاء سيارته، وفي الطريق التقى دركيا في حاجز أمني، قالت المشتكيه إنه مده بمبلغ مالي ليواصل مسيرته نحو الفيلا المهجورة، وحين أدخلت إلى الفيلا وجدت مجموعة أخرى كانت في انتظاره حيث تم تجريدها من ملابسها وهتك عرضها وتصويرها عارية.