وتظيف ذات الجريدة، أن عدد الضحايا مرشح للارتفاع، بعد أن إثارة الملف أمام القضاء.ويوجد من بين الضحايا معشرين وأرباب شركات للنقل الطرقي وفلاحين أخرين بمنطقة سوس.
وكان هذا البرلماني قد استغل الثقة التي تتطلبها المعاملات التجارية وأوهمهم انه مسير تعاوينة فلاحية باسم "وديان"، قبل أن يمتنع عن أداء ما بذمته، وهو المبلغ المقدر بالملايين، كما أن هذه المتابعة ستكشف متورطين آخرين في القضية، خصوصا الذين مكنوا المتهمين من أختام باسم التعاونية وأيضا من تكلف بطبع الكمبيالات باسم التعاونية دون التأكد من أنها وهمية.