وعلاقة بالموضوع ذكرت جريدة "الشرق" السعودية على موقعها الالكتروني الجمعة عن الداوود قوله إن تسعين من هذه الزواجات مستقرة وبينها 18 حالة هجران من قبل الزوج وتخل منه عن أسرته.
وأضاف الداوود في نفس التصريح قائلا "تلجأ الزوجة المغربية غالباً للسفارة ويطلب منها عقد الزواج وبيانات أخرى ثم يتم التحقق من الأوراق ونسب الأبناء للأب ثم ترفع بيانات الزوج لوزارة الخارجية السعودية ويحال أمر الأسرة لجمعية "أواصر" التي تنفق عليها بعد التثبت من هجران الزوج كما تعمل على إعادة الأبناء لوالدهم في المملكة".
وأكد ذات المتحدث أن "بعض الزواجات تتم دون توثيق في السعودية فيكون الزواج شرعيا ولكنه غير قانوني وهو زواج غير معترف به حتى لدى حكومة المغرب".