وجاء في الجريدة ذاتها أنه بعد أيام من إصدار البلاغات و البلاغات المضادة بين حزب العدالة و التنمية الذي يقود الحكومة والقناة الثانية، بسبب تصريحات القيادي في نفس الحزب والبرلماني عنه عبد الصمد الحيكر، الذي اتهم القناة بمحاولة تكميم أفواه البرلمانيين، والتطاول على المؤسسة التشريعية، جاء دور القيادي والبرلماني عن الجهة الشرقية عبد العزيز أفتاتي ليطالب بمحاكمة المسؤولين عن القناة الثانية "دوزيم" على خلفية بثها سهرة "جيسي د جي" التي ظهرت فيها هذه الأخيرة بملابس داخلية.
وفي تصريحه لنفس الجريدة قال أفتاتي، أن مثل هذه العروض هي بالأساس سخرية من الغير وذكائهم، مضيفا المشكل "ديالي اللي كيفرجو في هاد شي وكيهتموا بهكذا عروض".