و صف عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، المشاهد التي بثتها القناة الثانية ضمن فقرات برنامج "قفطان مغربي" في دورته السابعة عشرة، بالإباحية و الفاضحة، فيما رأى البعض أن بثها كان مقصودا بهدف إحراج حزب العدالة والتنمية ذي المرجعية الاسلامية الذي يقود الحكومة الحالية. بينما طالب آخرون الحكومة بتحمل "مسؤولياتها" و التدخل لتوقيف مسؤولي القناة الثانية عند حدهم.
ووصف البعض القناة الثانية بأنها "قناة صهيونية" و تخدم أجندات خارجية، و وصلت مطالبهم إلى حد طلب تدخل ملكي في ظل ما وصفوه بعجز وزارة الاتصال التي يقودها مصطفى الخلفي عن إيقاف القناة الثانية عند حدها. كما أعلن البعض عن مقاطعتهم للقناة.