القائمة

أخبار

دراسة: الأمهات العازبات أنجبن حوالي 350 ألف طفل خلال ست سنوات

 

ذكرت مذكرة مشتركة بين جمعيتي "إنصاف" و"التضامن النسوي"، أن دراسة ميدانية وطنية أنجزت من طرف جمعية أنصاف، كشفت عن وجود أزيد من 210.343 أما عازبة، وضعن حوالي 350 ألف طفل خلال الفترة الممتدة ما بين 2003 و 2009، كما أوضحت الدراسة أنه يتم التخلي عن 24 طفل يوميا.

ذكرت مذكرة مشتركة بين جمعيتي "إنصاف" و"التضامن النسوي"، أن دراسة ميدانية وطنية أنجزت من طرف جمعية أنصاف، كشفت عن وجود أزيد من 210.343 أما عازبة، وضعن حوالي 350 ألف طفل خلال الفترة الممتدة ما بين 2003 و 2009، كما أوضحت الدراسة أنه يتم التخلي عن 24 طفل يوميا.

 

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

و بحسب جريدة "المغربية" فقد دعت هذه المذكرة الموجهة إلى وزارة العدل و الحريات، إلى تحقيق عدد من المطالب التي ترى الجمعيتان أن من "شأنها رفع الحيف عن الأم العازبة، بما فيها ضمان حق الولوج إلى المؤسسات العمومية دون حيف أو تمييز، كاستنطاق الأمهات العازبات في مراكز الولادة من طرف الشرطة، وإحالتهن على وكيل الملك للمتابعة، وضمان الحق في التطبيب والصحة الإنجابية".

وطالبت الجمعيتان أيضا في مذكرتهما بضمان الحق في المساواة بين جميع الأطفال، بما في ذلك حق التعليم، والصحة، والشغل، والحق في ثبوت نسب طفل الأم العازبة.

وأشارت المذكرة إلى أن الجمعيتان انخرطتا في تعاطيها مع وضعية الأمهات العازبات وأطفالهن اعتمادا على المقاربة والمرجعية الحقوقية، والمقتضيات المنصوص عليها في جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية، التي صادق و وقع عليها المغرب.

و للإشارة فقد تزامن إصدار هذه المذكرة مع انعقاد الدورة 22 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف والتي من المقرر أن تشهد مناقشة عدد من التقارير الخاصة بوضعية الأطفال في العالم، ومدى التزام البلدان بحمايتهم وضمان حقوقهم تماشيا مع مضامين اتفاقيات حقوق الطفل. 

الامهات العازبات
الكاتب : mostafa nezha
التاريخ : في 13 مارس 2013 على 20h35
للقضاء على ضاهرة الاطفال غير الشرعيين او مجهولي النسب اولا تيسير الاجهاض وبدون مقابل و اعطاء حبوب منع الحمل بيسر وبدون اي عراقل من اي طرف كان ولكن ا لمغرب يتبع سياسة النعامة التي تدفن راسها ما ذنب هؤلاء الاطفال الابرياء ليجدو انفسهم بدون نسب يعيشون في جحيم مجتمع لا يرحمهم من المضايقات وتحميلهم ذنبا لم يرتكبوه فالاغتصاب موجود والدعارة منتشرة بشكل مهول ومخيف والقيم الاخلاقية اصبحت تتلاشى والمشكلة عويصة يجب معالجتها وبصفة عامة يجب تحديد النسل في المغرب لان ثروات المغرب محدودة البطالة متفاقمة والسكن غير موجود والتعليم غير متوفر لان الغط عليه كبير