و الفقيه الموقوف متزوج و أب لخمسة أبناء، و تعود أصوله إلى قلعة السراغنة، و حسب نفس المصدر فإن الفقيه المتهم بالاغتصاب، كان إمام خطبة يعظ ويرشد المصلين في يوم الجمعة. إلى أن تم توقيفه بتهمة هتك عرض قاصر بالدوار الذي يمارس فيه مهنته.
وحسب التحقيقات والأبحاث التي باشرتها الضابطة القضائية مع المعني تبين أن الفقيه سبق له أن قضى 9 سنوات في أحد المساجد بمنطقة جبالة بدائرة باب برد، قبل أن يطرده السكان درءا للفضيحة بعد أن اتضح لهم آنذاك أنه يمارس الجنس على أطفالهم.