جريدة الصباح التي نقلت الخبر في عددها لنهاية الأسبوع ذكرت أنه جرى في اليومين الماضيين، الاستماع إلى بعض ضحايا المتهم الموقوف، فيما تعذر الوصول إلى أخريات، ومازال البحث عنهن جاريا بالاستعانة بهاتف ووثائق ضبطت في الشقة مسرح الجريمة.
و أضافت الجريدة، أن أفراد الشبكة سواء الموقوف أو المبحوث عنهم، يعملون في صفوف "البلير" بالثكنة العسكرية للفوج الأول للهندسة، وحجزت عناصر الدرك الملكي أشرطة مصورة لشابات عاريات يمارسن الجنس.
وجاءت عملية إلقاء القبض على زعيم الشبكة، بعدما توصلت عناصر الدرك بشكاية من ضحية تقطن ببرشيد بشكاية، ما دفعها إلى فتح بحث في الموضوع، قاد إلى تفكيك شبكة أفرادها يعملون بشرطة "البلير" ويتخذ زعيمها من منزل اكتراه بإحدى تجزئات بلدية الدروة مقرا لاستدراج ضحاياه وممارسة الجنس عليهن تحت التهديد بواسطة السلاح والضرب