ذكر موقع المجلة الفنية أن الشاعر و المنتج الغنائي مصطفى مرسي هو الذي شكل حلقة الوصل الأولى بين الفنانة المغربية بسمة بوسيل و الفنان المصري تامر حسني و ذكر نفس الموقع أن ذلك جاء عندما كان مرسي أحد القيمين على مهرجان «موازين» بالمغرب وكانت هناك مواطنته بسمة، التي طلبت منه أن يسمح لها بلقاء تامر عندما علمت بوجوده بالمهرجان.
مرسي وصف حالة بسمة وقتها بالهوس، حيث قال إنها ألحت في طلبها لمقابلة تامر، وعندما رأته أخذت تبكي وتحتضنه، وقام تامر بتهدئتها، رغم أنها كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها.
الشاعر أكد أنه لم يتخيل أن تصل علاقتهما إلى هذا الحد، لافتًا إلى أنه حاول أن يبحث عنها بعد ذلك من أجل العمل فلم يجدها، ثم سمع البعض يردد أنها تسكن مع تامر حسني في شقته، وآخرون يقولون أنه تزوجها عرفيًا، واستمر ذلك وانشغل الناس بأحداث الثورة، حتى ظهر تامر وأعلن زواجه منها.