وأصيب أحد الشابين اللذين يتهمان ابن البرلماني بمطاردتهما بيسارته الفاخرة ودهسه للدراجة النارية التي كانا على متنها، بكسر في الرجل اليمنى وخدوش في أنحاء مختلفة من الجسم، فيما أصيب الآخر بكسر في العمود الفقري ورضوض في العنق وجروح، وقد تقدمت أسرتا الشابين بشكاية إلى مصالح الأمن.
وقد نفى البرلماني اللبار واقعة دهس ابنه للشابين في اتصال هاتفي مع يومية "أخبار اليوم" ، مؤكدا أنهما هما من صدما سيارة ابنه بدراجتهما النارية، كما حمل الشابين المسؤولية في ما وقع، باتهمامه لهما باستفزاز ابنه ونعته بالأحمق، مشددا على أن ابنه يعاني من مرض نفسي منذ صغره، وأنه يقود سيارته بشكل جيد وبدون مشاكل رغم مرضه النفسي.
نفس الجريدة قالت أن ابن البرلماني هذا سبق له أن صفع شرطيا ودهس امرأة بسيارته.