قامت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بنشر تقرير يرصد انتهاكات حقوق الإنسان بالمغرب و التي طالت منتسبي حركة 20 فبراير طيلة سنة كاملة.
و جاء في هذا التقرير أن أن 11 عشر فردا من الحركة قتلوا، إضافة إلى مايزيد عن 600 حالة انتهاك لحقوق الانسان تنوعت ما بين "أساليب القمع النفسي والجسدي للشباب وللقوى المساندة لهم وصلت إلى حد الاعتداء على الحق في الحياة والمس بالسلامة البدنية والأمان الشخصي عن طريق الضرب والرفس وتكسيرا لعظام والسب والشتم والإهانة مستعملين أحيانا بعض العصابات والبلطجية في ممارسة هذا القمع ، هذا دون الحديث عن الاعتقالات والمحاكمات المفبركة، والتضييق على تحركات المناضلات والمناضلين والتدخل العنيف والقوي لفض التجمعات السلمية".
قامت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بنشر تقرير يرصد انتهاكات حقوق الإنسان بالمغرب و التي طالت منتسبي حركة 20 فبراير طيلة سنة كاملة.
و جاء في هذا التقرير أن أن 11 عشر فردا من الحركة قتلوا، إضافة إلى مايزيد عن 600 حالة انتهاك لحقوق الانسان تنوعت ما بين "أساليب القمع النفسي والجسدي للشباب وللقوى المساندة لهم وصلت إلى حد الاعتداء على الحق في الحياة والمس بالسلامة البدنية والأمان الشخصي عن طريق الضرب والرفس وتكسيرا لعظام والسب والشتم والإهانة مستعملين أحيانا بعض العصابات والبلطجية في ممارسة هذا القمع ، هذا دون الحديث عن الاعتقالات والمحاكمات المفبركة، والتضييق على تحركات المناضلات والمناضلين والتدخل العنيف والقوي لفض التجمعات السلمية".