وافت المنية صباح يوم السبت الماضي بمستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء الشاب حميد البراح، بعدما أضرم النار في نفسه تعبيرا منه عن رفضه للواقع الذي يعيشه، من ظلم وبطالة و تهميش..
و مباشرة بعد انتشار الخبر توافد على عين المكان العديد من الأشخاص المحسوبون على حركة 20 فبراير حيث نظموا وقفة احتجاجية أمام باب المستشفى.