الصدفة وحدها هي التي قادت المغربي كريم زيدان إلى ألمانيا، وتجاوز الصعاب، وتعلم اللغة الألمانية وأكمل تعليمه الجامعي، ليصبح إطارا ضمن شركة "بي إم دبليو" الرائدة في صناعة السيارات.
قامت نقابة في اسبانيا بتوزيع منشورات، على العاملات الموسميات منذ يناير الماضي. ولتقريب العاملات المغربيات من حقوقهن وواجباتهن تم اعتماد اللغة العربية في الصياغة، غير أن هذه المنشورات لم تكن واضحة وكتبت بلغة "غريبة" .